طالب دكتوراه تخرج من جامعة الملك سعود وأعمل حالياً متدرباً في مستشفى محمد بن عبد العزيز. كانت السنوات الثلاث الماضية مليئة بالإنجازات سواء على المستوى الأكاديمي أو اللامنهجي.
أما الجانب الأكاديمي:
عملت على بحث بعنوان “إحصائيات المصابين بعمى الألوان في المملكة العربية السعودية” مع الدكتور علي المستنير كجامع عينات وجمعت أكثر من 2000 عينة خلال العامين الماضيين.
عملت على بحث تخرجي بعنوان “تأثير حجم حدقة العين على حساسية التباين المخروطية المعزولة”، وقد فاز هذا البحث حتى الآن بأفضل ملصق علمي في OSCD2.
عملت في مستشفى الملك خالد الجامعي وتحديداً في قسم طب الأذن لمدة 4 أشهر حيث قابلت العديد من الحالات وتعلمت كيفية التعامل معها.
كما تخرجت بمرتبة الشرف الثانية بمعدل تراكمي 4.69 وحصلت على المرتبة الثانية على دفعتي.
هذا هو الجانب الأكاديمي بشكل مبسط. أما عن الجانب اللامنهجي:
أسست مبادرة تطوعية باسم “شاطي” تابعة لنادي دكتور البصريات، حيث هدفنا إلى رفع الوعي الصحي العام وتوفير الفحوصات الأولية اللازمة لهذه المبادرة، كما فازت هذه المبادرة بجائزة أفضل مبادرة على مستوى الجامعة لعام 2023.
أسست مبادرة تطوعية باسم “وقاية”، حيث ركزنا على رفع الوعي بالجانب الصحي، وخاصة الموظفين في المكاتب، لتثقيفهم حول الأمراض الناتجة عنه والعادات السيئة وغيرها، كما فازت هذه المبادرة بجائزة أفضل مبادرة على مستوى الجامعة لعام 2024.
شاركت في عدة أنشطة تطوعية تابعة لنادي دكتور البصريات، حيث تعلمت كيفية التعامل مع الناس وإتقان الفحوصات التي تعلمتها.
حصلت على أكثر من 3000 ساعة تطوعية خلال مسيرتي التطوعية في الجامعة.
شاركت مع جمعية “عناية” وجمعية “عيوني” في توفير الفحوصات اللازمة للمجتمع.
– قمت بإدارة العديد من المعارض والمؤتمرات والمنتديات أبرزها المؤتمر الثاني للقدم السكري التابع لوزارة الصحة.
– قمت بإلقاء العديد من المحاضرات في العديد من المدارس والمراكز التوعوية عن تخصص دكتور البصريات.
– قمت بإلقاء محاضرات في العديد من المدارس عن صحة العين وأهميتها.
– قمت بتقديم حلقتين بودكاست تتحدث عن تعريف تخصص دكتور البصريات وهما بودكاست “شعاع” وبودكاست “نادي الطلبة الموهوبين والمتفوقين”.
– تم تكريمي من قبل رئيس جامعة الملك سعود ورئيس الاتحاد الأوروبي كممثل للجامعة في ألعاب التحفيز COP.
– تمثيل المملكة العربية السعودية وجامعة الملك سعود في رحلة عمداء شؤون الطلاب بالجامعات السعودية إلى الصين في عام 2024 ضمن 65 ألف طالب وطالبة بجامعة الملك سعود.